تمكن رواد الفيسبوك من التعرف على صاحب الفيديو الخليع الذي تم تداوله خلال الأيام الأخيرة في وسائط التواصل الاجتماعي وأثار ضجة كبيرة وسط استهجان قوي من لدن الموريتانيين ..

وحسب المصادر فإن صاحب الفيدو اعترف بأنه قام بتصوير زوجته في أوضاع حميمية دون أن ينوي نشرها ..

أفادت بعض المصادر، بأنه تمت سرقة من داخل مكتب مفوض شرطة بالعاصمة نواكشوط.

ذكر مصدر اخباري مطلع أن السلطات الأمنية استجوبت نجل برلماني موريتاني في قضية مخلة بالشرف، أثيرت خلال الأسابيع الماضية من خلال شبكات التواصل الإجتماعي.

إلى ﻛﻞ ﻣﻦ ﻳﺸﺎﻫﺪ الصور وﺍﻷﻓﻼﻡ ﺍلإﺑﺎﺣﻴﺔ فهذه نصيحة لهم لله ﻻ ﺃﻛﺜﺮ ﻭ ﻻ ﺃﻗﻞ 1- ﻫﻞ ﺗﻌﻠﻢ ﺃﻥ ﻣﺎ ﺗﺸﺎﻫﺪﻩ ﻣﻦ ﺻﻮﺭ ﻋﺎﺭﻳﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻜﺒﺎﺋﺮ 2- ﻫﻞ ﺗﻌﻠﻢ ﺃﻥ ﻣﺸﺎﻫﺪﺓ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻨﺎﻇﺮ ﺗﻮﺭﺙ ﺍﻟﺬﻝ ﻭﺍﻟﻀﻌﻒ . 3- ﻫﻞ ﺗﻌﻠﻢ ﺃﻥ ﻣﺸﺎﻫﺪﺓ ﻫﺆﻻﺀ ﺍﻟﺰناة ﺗﺠﻌﻠﻚ ﺻﻐﻴﺮﺍً ﻓﻲ ﺃﻋﻴﻦ ﺍﻟﻨﺎﺱ .

تزايدت الشكاوي من عدد من الأسر في أحياء مختلفة من مدينة انواكشوط، بسبب اقتحام عصابات تلصص لمنازلهم ليس فقط من أجل السرقة، وإنما من أجل اغتصاب النساء..

وقد تكررت هذه الحالات في الآونة الأخيرة بشكل متزايد، كما دفع بعض الأسر إلى اقتناء السلاح للدفاع عن أنفسهم وأعراضهم. 

أفاد مصدر عائلي مطلع بأن شابا ثلاثيني قدم إلى أسرة في حي "الترحيل" بنواكشوط وقدم لهم نفسه على أنه من مجتمع تقليدي معروف (تتحفظ على ذكر أسماء).. وبعد عقد قرانه مع الفتاة و في انتظار أن يتسلم عروسه التي تم تجهيزها كعروس له، اختفى نهائيا وأغلق هواتفه، وترك ذويها وجيرانها وكل جماهير العرس في حيرة من أمرهم..

يتم التداول بشكل واسع في مواقع التواصل الاجتماعي هذه الصورة النادرة، على أنها صورة للعشيقين المشهورين قيس وليلى ..

ويستغرب البعض من عدم وسامتهما رغم أن حبهما كان حديث الناس وشغلها الشاغل.

كشفت مجموعة من النسوة خلال نقاشهن في مجموعات نسوية على WhatsApp  إن السبب الأساسي لانتشار ظاهرة "الخيانة الزوجية" في موريتانيا هو البعد عن الوازع الديني، واهمال الرجال لزوجاتهم، واقتصار حديث الزوجين على مصاريف البيت ومشاكل الحياة اللامتناهية.

بقلم: فاطمة عبد الوهاب

في السدس الأخير من الليل سمع صوت في منزل متواضع يقبع بين علبين في احدى ضواحي انواكشوط عليه ازريبه من كرياج وباب متواضع ..

تزايدت المطالبة باعتقال عصابات موريتانية تمتهن نشر الفضائح وتصوير وبث فيدوهات خليعة على الفيسبوك والوات ساب من أجل نشر الفاحشة،  وابتزاز الضحايا للحصول على فوائد مادية..