قرر الرئيس محمد ولد الغزواني، إعادة إعادة شقيق مدير ديوان ولد عبد العزيز إلى موريتانيا من "مسؤولية" خارجية، حيث كان يشغل منصب مدير  عام لشركة  تسيير طاقة مانانتالي (SOGEM) التابعة لمنظمة استثمار نهر السينغال.

وهكذا تمت إعادة محمد ولد باهيه إلى موريتانيا، ليتم تعيينه مكلفا بمهمة بالوزارة الأولى، ليتم تعيينه خلف له هو الوزير السابق با يحيى.

قررت الحكومة الموريتانية في اجتماعها الأسبوع العادي، اليوم الخميس، رفع التجريم عن «الشيك بدون رصيد» كما قررت إلغاء الإكراه البدني في الميدان المدني والتجاري.

اجتمع مجلس الوزراء يوم الخميس 23 يناير 2020 تحت رئاسة صاحب الفخامة السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، رئيس الجمهورية.

وقد درس المجلس وصادق على مشروع قانون يلغي ويحل محل بعض أحكام القانون رقم 2018-033 الصادر بتاريخ 08 أغشت 2018 المتضمن النظام الأساسي للشرطة الوطنية.

أدلى السيناتور السابق محمد ولد غده بتصرحات خطيرة خلال مقابلة اجراها مع قناة "المرابطون"، بأرقام تثبت حجم فساد الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز وبعض أركان حكمه ..

تابع الفيديو التالي

تابع الفيديو التالي

نشرت مجموعة نشطة على مناصات التواصل الإجتماعي داعمة للرئيس الحالي محمد ولد الشيخ الغزواني مقطع فيديو تعرض فيهلما اسمته " صفقات التراضى " .

وطالب عدد من المناصرين للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز باعتقال صاحب هذا الفيديو أيضا مثلما اعتقل الشاب المتهم بالوقوف وراء فيديوهات مناصرة لعزيز. 

تم تداول بعض الصور على صفحات التواصل الاجتماعي قالت المصادر إنها لأبطال عرس المثليين المثير للجدل والذي نظم في أحد فنادق انواكشوط..

وقد ظهرت آثار مشقة السجن على المجرمين حيث بعد نزع كل الاكسسوارات التي كانوا يضعونها تشبها بالنساء..

قال السيناتور السابق محمد غده إنه قرر كشف ما أسماه "حجم الثراء الفاحش والفاحش جدا الذي حققه ولد عبد العزيز" حسب تدوينة على حسابهفي الفيس بوك.

وجاء في التدوينة:

نشرت شركة كينروس تازيازت موريتانيا التى تدير منجم الذهب إعلانا أبدت فيه رغبتها في اكتتاب موظفين موريتانيين فى وظائف شاغرة.

 واوضحت الشركة فى إعلانها  شروط ايداع ملفات الترشح والعناصر المطلوبة فى الملفات.

والوظائف موضوع الاكتتاب تتعلق بمجالات:

Envoironmental Engineer

وتر حساسي... هدوء بعد عصف
لا شك أن موريتانيا تشهد هدوء سياسيا غير مسبوق شكل قطيعة مع الاحتقان الشديد الذي كان مخيما بكل سلبياته على المشهد، وأن علامات الفساد التي كانت صارخة في التسيير العام باتت خجولة، وأن انسيابية الإدارة بدأت تحل محل الشطط الذي كان سائدا بموازين ثلاثي:
- الوساطة،
- والزبونية
- والمحسوبية،