
تحولت ساحات مقاطعة اركيز الى حلبة منافسة قوية فيما يشبه حملة انتخابية سابقة لاوانها، مع احتدام المنازلة على الأرض بين قوى تقليدية ، وأخرى مغاضبة صاعدة ، ضمن حشد اجتماعي وسياسي طغت عليه لغة استعراض العضلات والعمق الاجتماعي بين مجموعات وازنة في المنطقة،