بعض الأصدقاء المحترمين في هذا الفضاء شن حملة على ما أسماه عسكرة ملف كورونا، وبعضهم شن حملة على تسليم "اموال كورونا" للجيش، وبعضهم بدأ الحديث عن عسكرة الإدارة، وعند تصفح المواقع الألكترونية الوطنية لم أجد أثرا لهذا الخبر "عسكرة كورونا"!!
شهدت الأيام الأخيرة تطورا لافتا لمستوى انتشار وباء كورونا المستجد في بلادنا شمل العاصمة نواكشوط وبعض ولاياتنا الداخلية، وهو ما أسفر عن تسجيل عدة حالات وفاة وعشرات الإصابات وحجر أعداد كبيرة من المواطنين المخالطين لحالات الإصابة المؤكدة. إننا في حزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية " تواصل":
قال مدير الصحة الدكتور سيدى ولد الزحاف إنه تم اليوم التأكد من 22 حالة إصابة جديدة بفيروس كوفيد-19 مما يرفع عدد الإصابات المؤكدة إلي 62 حالة في البلاد موضحا أنه لم يتم تسجيل أية حالة حرجة من بين الحالات المعلن عنها اليوم.
بتعليمات من رئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية (الحاكم) السيد سيدي محمد ولد الطالب أعمر، أطلقت الأمانة التنفيذية للصحة والترقية الاجتماعية في الحزب، السبت في نواكشوط عملية إفطار الصائم لرمضان 1441 هجرية، انطلاقا من مقر حزب الاتحاد وعلى نفقاته الخاصة.
أعلنت وزارة الصحة الموريتانية عن افتتاح مركز جديد لعزل المصابين بفيروس كورونا المستجد في نواكشوط بطاقة 40 سريرا، لينضاف للمركز السابق الذي تبلغ طاقته الاستيعابية 50 سريرا، ويقع جنب مركز الاستطباب الوطني.
وأكدت الوزارة في نشرتها الليلة أن طاقة المركز الجديد قابلة للزيادة.
أعلن مدير الصحة العمومية سيدي ولد الزحاف مساء اليوم عن 11 حالة إصابة جديدة بكورونا في موريتانيا، ارتفع على إثرها إجمالي الإصابات المسجلة في البلاد إلى 40 حالة إصابة.
وأضاف ولد الزحاف خلال مؤتمر صحفي مساء اليوم عن تسجيل حالة وفاة جدبدة، ليرتفع بذلك عدد الوفيات جراء هذه الجائحة العالمية إلى 4 وفيات.
بعد اثنى عشرة يوما من الإعتقال يومان عند الشرطة وعشرة ايام في السجن المدني بمدينة ازويرات يتم إطلاق سراحي دون محاكمة تثبت برائتي ولا براءة سجاني بدون وجه حق اثنى عشرة يوما من السجن ازداد يقيني بغياب دولة القانون وسيطرة نظرة دولة القبائل وقوة نفوذ العسكر واستغلال الوظيفة لتصفية الحسابات والمسح بكرامة المواطن تحت عنوان هيبة الدولة اثنى عشرة يوما عشتها
في الأيام الماضية تم صرف علاوة البعد لمدرسي التعليم الأساسي والثانوي، وكانت زيادة هذه العلاوة في بعض المناطق تصل إلى %100 بالنسبة لمدرسي المرحلة الأساسية بينما لم تتجاوز %50 بالنسبة لمدرسي المرحلة الثانوية.