قال الوزير الأول اسماعيل ولد الشيخ سيديا إن النظام الجديد ينطلق من سياسة التشاور بوصفها سنة حميدة من السنن النبوية.
وشكر الوزير الأول خلال حفل العشاء الذي نظمه مساء اليوم على شرف نواب الجمعية الوطنية باسمه وباسم رئيس الجمهورية النواب على اجازتهم لبرنامج الحكومة، داعيا اياهم لمواكبة البرنامج.
أعرب حزب الاتحاد من أجل الجمهورية عن ارتياحه واعتزازه الكبيرين بنيل برنامج الحكومة ثقة الجمعية الوطنية واعتبر أن “حجم التزكية غير المسبوقة التي حصلت عليها الحكومة في ما يشبه استفتاء حقيقيا يعتبر مؤشر ثقة كبيرة وتطلع و اسع وأمل كبير”.