
نتابع باندهاش واستغراب شديدين في " مجموعة روافد العطاء الفكرية " ، ماتشهده الساحة السياسية في موريتانيا من تفش مؤسف لظاهرة التملق والمتملقين ، وهي ظاهرة بالغة الخطورة ولايغفرها القانون ولاتتماشى مع قيم وطبيعة منظومتنا الإجتماعية الفاضلة ، لما فيها من تشجيع على النفاق السياسي وتهديد للسلم الإجتماعي الذي قد يؤدي — لاقدر الله — إلى إشعال زيوت الفتنة وتغ



.jpg)







.gif)
.jpg)

.jpg)
