
بعد قراءة متأنية لخارطة الترشيحات المناوئة لحزبنا (حزب الاتحاد من أجل الجمهورية) تأكد لدينا بما لا يدع مجالاً للشك، أن ما يظهره بعض أعضاء الحكومة من ولاءٍ حزبي يستبطنُ منافسة سرية لمرشحي حزبنا بلوائح مدعومة بقوة من وزراء في حكومة معالي الوزير الأول يحي ولد حدمين، بما في ذالك الوزير الأول نفسه، والذي ينافس الحزب في أغلب مقاطعات الحوض الشرقي.