يأتي الفاتح من مايو لهذا العام والشغيلة الموريتانية تعانى ظروفا صعبة وتحديات كبيرة بفعل ارتفاع تكاليف الحياة فغلاء أسعار المعيشة والصحة والتعليم في مقابل تدني الأجور و انقطاعاتها المتكررة وعدم تعميم الضمان الصحي والاجتماعي هذا في القطاع العمومي، أما القطاع الخصوصي فحدث ولا حرج حيث يستفرد المشغلون بالعمال دون رقيب أو حسيب، فالأجور متدنية، وظروف العمل