لن تستطيع الحروف ولا الكلمات أن تلخص وفائي لفخامة الرئيس محمد ولد عبد العزيز ذالك القائد الذي إنتظرته ل20 عاما من معارضة نظام معين عفي الله عما سلف

أقدمت السلطات الأمنية في انواكشوط الغربية على إيقاف ندوة سياسية أقامها مركز الدراسات المغاربي عن الانتقال الديمقراطي في البلد، وهذا التصرف لايمكن أن يتم إلا بأوامر من السلطات العليا، التي تحاول في كل مرة التضييق على الحريات التي حصل عليها بفعل نضالاته ولامنة لأحد في ذلك.

أعلن الاستاذ أحمد سالم ولد بوحبيني انسحابه من منتدى المعارضة الموريتانية واعتبر بأنه "ليس مرتاحا أبدا ليكون فاعلا أو مرشحا أو جزءا من مجموعة تعجز حتى عن القيام بوقفة تأمل.."، وأضاف ولد بوحبيني ـفي رسالة مطولة حصل موقع الساحة اليوم الاثنين 04 فبراير 2019 على نسخة منها، أن معالجة المعارضة للملفات، بدءا باختيار المرشحين، وانتهاء بأسلوب النضال ونوعية الخ

اقامت المنظمة الوطنية لشباب تكتل القوى الديمقراطية مساء السبت الحلقة الثالثة من صالون التكتل وذلك تحت شعار الإنتخابات الرئاسية 2019 .المسار والآليات...

ليست صورة ولدالطايع التى أبكت أنصاره حنينا ل(خييمات الحمى )وملأت اعداءه شماتة والزمن يكتب على وجهه تجاعيد تغطى تاريخا صاخبا من العسكر والسياسة مفبركة وليس الجدل حول صدقيتها فهي من مصدر يوثق به ولكن السؤال هو هل كانت الصورة هدية شخصية من ولدالطايع للأستاذة عائشة فى سابفة من نوعها فالرجل اعتزل (الخيام)و(اهلها ) بعد اختياره للمنفى القطري واذا كانت كذلك

ذكر ابن مخلدون في المقدمة قائلا ..."وإنما قلنا أن عمر الدولة لا يعدوا في الغالب ثلاثة أجيال لأن الجيل الأول لم يزالوا على خلق البداوة وخشونتها وتوحشها من شظف العيش والبسالة والاشراك في المجد؛فلا تزال بذلك صورة العصبية محفوظة ....الخ.

رجل خدم بلاده بكل جد وإخلاص، وحافظ على وحدتها الوطنية وسيادتها أزيد من عشرين سنة قضاها في الحكم، وهاهو اليوم وحيدا وقد بلغ من العمر عتيا، يتردد على عيادات ومصحات الدوحة... نطالب بعودة الرئيس معاوية ولد الطايع مكرما معززا لوطنه.

نقلا عن صفحة عزيز الصوفي رئيس تحرير موقع الساحة الإخباري 

(الليلة الأولى 31 يناير 2019)

 أقصت الإدارة الجديدة للتلفزة الموريتانية البرنامج السياحي والثقافي الاكثر شهرة بين كافة البرامج التي يعدها التلفزيون الحكومي من قائمة البث.

ولم تتضمن المسطرة برنامج موريتانيا الأعماق الذي يعده الصحفي محمد ولد زمزام.