انتشرت ظاهرة رمي الأوساخ والنفايات منذ أسابيع بشكل مزعج يدعو إلى دق ناقوس الخطر ، وتحولت الشوارع الرئيسية بنواكشوط إلي مكب للنفايات وسط ارتفاع حاد في نسب الحمى والإصابة بالربو بين السكان، ومخاوف من تفاقم الوضع الصحي لسكان انواكشوط، خاصة في الأحياء الشعبية ذات الكثافة السكانية الكبيرة، والتي أغلقت القمامة منافذ بعضها مثلما تم في حي "كزرة طريق بوحديدة