تشهد تغييرا على مستوى هرم السلطة و ستشهد دخول نظام جديد على مقاس جديد و ليس بالضرورة تواصلا و امتدادا للنظام السابق ، و الأهم من كل ذلك و أنه هذه المرة ستنظم الانتخابات التشريعية و البلدية و المحلية قبل الانتخابات الرئاسية ما يعطي قدرا من حرية التحرك و المناورة للأحزاب السياسية ، خصوصا أن النظام لم يسم بعد مرشحه لخلافة الرئيس عزيز و الذي بالطبع سينتج