من حين لآخر تعيش انو كشوط حالة من القلق و انعدام الأمن في بعض أحيائها ، بسبب كثرة العمليات التي ينفذها لصوص ، منهم من يظهر علي بصماته أنهم أصحاب سوابق متمرسون .
تم صباح اليوم الثلاثاء الإعلان عن اقالة جعفر ولد محمود من منصبه كملحق في رئاسة الجمهورية؛ وحسب مصادر الساحة فان جعغر تمت اقالته بسبب عدم رضى الرئيس الموريتاني عن ادائه في الآونة الأخيرة وبعد اقدامه على اتخاذ بعض لمواقف التي وصفت بالصبيانية .. حسب المصادر
بصفتي حقوقية أعلن تهنئتي للقضاء الموريتاني ،وخصوصا التشكلة المغايرة باستئنافية نواذيبو، على شجاعتها وعدم رضوخها لابتزاز من يدعون “النصرة” ويريدون احتكار نصرته صلى الله عليه وسلم لحاجة في نفس يعقوب، ويوفرون الاجواء المناسبة لتأجيج الشارع والإخلال بالأمن والسكينة من أجل مصالحهم الضيقة وإرضاء لنزواتهم السياسية والطائفية الضيقة.
لماذا تولى المستشار السيد أحمد ولد اباه الملقب احميده خبر نفي ما تم تداوله حول خروج كاتب المقال المسيء من البلاد.
في وقت هناك مستشار إعلامي بالرئاسة، وهناك مكلفين بمهام تتعلق بالإعلام، وهناك محمد الشيخ الذي يرغب في أن يتولى هذه المهمة.
أم أن للأمر علاقات بإيطاليا وصفقاتها و"عملياتها" ما وراء الكواليس وتحت الطاولات.
تم اليوم الاثنين 13/11/2017 بمدينة النعمة تدشين مقر وكالة جهويةِ للصندوقِ الوطنيِ للضمانِ الإجتماعي على مستوي ولايةِ الحوض الشرقيوأبرز الأمين العام لوزارة الوظيفة العمومية والعمل وعصرنة الإدارة السيد أحمد ولد محمد محمود ولد الديه في كلمة بالمناسبة، أن هذا الإنجاز يدخل في إطار اللامركزية وتقريب الخدمة من المواطنين اللذين يشكلان هدفين راسخين في برنامج
أسدل الستار الخميس الماضي على المشهد الأخير من مسرحية ما عرف بملف المسيء لنفسه محمد الشيخ ولد امخيطير. وهي المسرحية أو المأساة على الأصح، التي كتبت فصولها منذ أربع سنوات، واستغلها نظام ولد عبد العزيز لمآربه الخاصة.
نفى المستشار بالرئاسة الموريتانية أحمد ولد اباه الملقب احميده خبر ترحيل المسيئ ولد امخيطير خارج البلاد، وأضاف في تدوينة كتبها اليوم على صفحته في الفيسبوك، "أجزم أن المسيء محمد الشيخ ولد امخيطير لايزال خلف القضبان داخل البلاد و سيبقى كذالك حتى تبت المحكمة العليا بالنقض و تحكم عليه بما يناسب جرمه الشنيع.."
أعرب منتدى المدرسين الموريتانيين عن استهجانه واستنكاره الشديد لمنطوق الحكم في حق المدعو محمد الشيخ ولد امخيطير، مؤكدا أن حقه القتل تاب أم لم يتب كما ذهب إلى ذلك جمهور علماء المسلمين ومنهم إمامنا مالك المعمول بمذهبه في هذه البلاد ..