تابعت بشكل دقيق، وفاحص الفيديو المقتضب جدا، والذي تم تداوله مؤخرا، ويظهر فيه رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز في إقامته الخاصة بالقصر الرئاسي، وبغض النظر عن ما حمله الفيديو من تعد واضح فاضح على الخصوصية، واقتحام لبيت امرئ مسلم، والتجسس عليه، ونشر صور سيدة غير محتشمة دون علمها، وما يترتب على ذلك شرعا، وقانونا، فإنني أود تسجيل الملاحظات التالية: