
لأول مرة في تاريخ بلاد شنقيط تفتتح المدارس أبوابها في ارتباك وتساؤل محير، فالذي كان عليه الحال أن المدارس تفتتح عامها الجديد بوقع العلم الوطني وترتيل النشيد الوطني أثناء رفرفة العلم مما يربي الأجيال على قدسية العلم ويغرس في النفوس حب التضحية دفاعا عن حرمة الأرض التي تتزيا بهذا العلم.