
لقد قررت اليوم أن أوجه إليكم هذه الرسالة المفتوحة، وذلك بعد توقف طويل عن كتابة الرسائل المفتوحة.
في هذه الرسالة المفتوحة سأزف إليكم خبرا من المفترض بأنه سيفرحكم، وسأقدم لكم نصيحة في اعتقادي بأنها نصيحة صادقة من شخص لا يتمني لكم إلا الخير، حتى وإن كان يعارض سياساتكم ونهجكم في ممارسة الحكم.
أولا : الخبر



.jpg)








.gif)
.jpg)

.jpg)
