هم شيوخ و مؤدلجون بلا فقه، تأبطوا الربيع العربي، فهالهم أن يحرق البوعزيزي نفسه في تونس، فتتغير سلطة ويفر بن علي، وتفبرك صور في حلب بسوريا، وفي بنغازي في ليبيا، فيدخل الناتو على خط الثورة، والاخوان والدواعش على الخط الآخر، ويحرق "المزيج" بلاد الشام ، ويهددون بلاد الكنانة ، وأهل تدمر باليمن ، ويعصفون عصفا ببلد عمر المختار.
**