تستعد موريتانيا منتصف العام القادم 2019 لنهاية مأموريات رئيسها محمد ولد عبد العزيز ،الذي صرح في أكثر من مناسبة عزمه احترام اليمين الذي أداه أمام الله جل جلاله ،وقال إنه لن يكون عقبة في وجه الدستور .
اقيمت في الخامس عشر من يناير الجاري، مراسيم انطلاقة اشغال بناء مقر بلدية وادان ، اضافة الى تشييد طوف اسمنتي بقرية تنلبه ، بتمويل من البنك الدولي،وقد نظم الحفل بحضور منسق البرنامج الوطني المندمج لدعم اللامركزية والتنمية المحلية وتشغيل الشباب ( (PNIDDLE السيد محمد ولد بابته، والممثل المقيم للبنك الدولى في موريتانيا السيد لوران مسلاتى.
تعيش الجمهورية الإسلامية الموريتانية حالة من الأمن والاستقرار والسكينة والتعايش والتآخى والتآزر ولله الحمد والمنة بين مكونات نسيجنا الإجتماعي تدعمه خيارات الوحدة الوطنية وروح الإندماج الوطنى وتوطيد اللحمة الوطنية بين مكونات شعبنا الأبي الذى ناضل معا وقاوم بكافة مكوناته الاجتماعية من أجل حرية وكرامة واستقلال هذه الأرض الطيبة وهذا الشعب المسالم بطبيعته
هل ترك الرئيس المؤسس رحمه الله اسمه على شارع في البلد وهل اسماه المواطنون باسمه
هل ترك المرحوم المصطفى ولد محمد السالك اسمه على دكاكين
وهل ترك محمد خونا ولد هيداله اسمه على دكاكين مراسلي سونيمكس (المرحومه) انذاك وهل كان المواطنون يسمون ماتوزعه هياكل ترعيب الجماهير اسعاف هيداله
يعيش سكان مدينة عين فربه - والمدن الواقعة على نفس الخط - منذ عقد من الزمن تقريبا على أمل وعدٍ بفك العزلة عنهم، وذلك بالربط بين عين فربه والطينطان بطريق رسمي معبد.
صراحة لم أشاهد المقطع الذي تداوله البعض وقالو أنه لشاب من شريحة الحراطين يعذبه جناة آخرون إدعوا محاولته السرقة عليهم، ولم استمع أيضا المقطع الذي نسبوه لأحد الجناة المعذبين، لكن للأسف الشديد قرأت تدوينات لصحفيين ومدونين ونشطاء ومثقفين لاترقي إلي مستوياتهم العلمية ولا إلي قاماتهم السامية ولا إلي رمزياتهم الوطنية لما تبثه تلك التدوينات من روح طائفية وفت
لاسم الرباعي: جميل إسحاق منصور الكنتي [عنوان المقال]
سأعتذرُ بدايةً للرجلين عن تجريدهما من لقبيهما الأكاديمي والاستحقاقي؛ لأنني ببساطةٍ سأذكرهما مرارا في هذا المنشور، وسـ"أفَطِّحُ رأسي" لأجعلَ ذلك سبباً كافياًّ أمنحُ نفسي بموجبه حقَّ ذكر اسميهما حافيين.
في البدايةِ هل سأبدو سخيفاً حين أقولُ إن الرجلين يتشابهان كثيرا؟!
أتواجد منذ أيام في تونس الخضراء، في مهمة شخصية، ولأني قادمة من وطنٍ لا يعتقد أحدٌ أن ثمة أوجهاً للمقارنة بينه وبين تونس، فقد بحثتُ بتمهل عن مواطن القوة لديهم، ومواطن الوهن عندنا، وخلصت بوجهة نظر أحسبها مفيدة للغيورين، مثلي، على موريتانيا الحبيبة.
عادة ما تقيم المجتمعات حسب تعليمها فهو المحرك الأساسي في تطور الحضارات ومحور قياس وتطور ونماء المجتمعات فقد أصبحت الأصول المهمة في الاقتصاد الجديد هي المعرفة الفنية، والإبداع، والذكاء، والمعلومات....