إن المتتبع للأحداث من مساء الخميس الماضي والأحداث اللاحقة لوفاة الحقوقي الصوفي ولد الشين رحمه الله تعالى يتبين له مما لا يدع مجالا للشك، أن لا قرينة ولا علاقة للفريق ولا عائلته بهذا الحدث مطلقا، فكيف يمكن أن يتهم شخص أو أشخاص، لا علاقة لهم بموضوع ولا تربطهم به أي صلة...