جعلوها عداوة وخصاما

بينهم تستجيش نارا وذاما

*فاستبدت بهم جميعا حيارى

واستفزوا بها النهار ظلاما

فحلال ان يصبح الوصل هجرا

وحوار العقول يبقى حراما

يا بلادي أهواك فوق التجافي

وعناد الجميع بدرا تماما

فسلام عليك يوم ولدنا

وسلام اذا نموت قياما

لا تخافي ففي العرين رجال

أقامت جمعية "قلوب محسنة" الخيرية بمقرها، يوم السبت 24 فبراير 2018، نشاطا خيريا، تمثل في تنظيم يوم صحى لمعاينة وعلاج حوالى 900 مريض ،شمل تسع تخصصات، وذلك بالتعاون مع  كوكبة كبيرة من الدكاترة والأطباء، تمثلت في 18 دكتور.

حيت الحكومة السنغالية المثقف الموريتاني الكبير د.بدي أبنو على مشاركته للسنغاليين في جهود رفع أداء التعليم العالي من خلال الجامعة الشتوية في دورتها الثالثة الجارية.

أعلنت هيئة حسان للمديح النبوي - الجهة المسؤولة عن مهرجان براعم المديح الخاص بالأطفال- عن بدء العمل في "قناة براعم المديح" على اليوتيوب.

حصل الباحث الموريتاني في جامعة "لهافر نورماندي"  محمد فال ولد سيدي بون على المرتبة الاولى في مسابقة "أطروحتي في ثلاث دقائق" واللتي تنظم سنويا وبإمكان جميع الباحثين وفي شتى المجالات المشاركة فيها.

ويجب على المشاركين في هذه المسابقة تقديم أطروحاتهم في مائة و ثمانين ثانية فقط.

نظم مركز ترانيم للفنون الشعبية مساء أمس السبت 17 فبراير 2018 حفلا ضخما أعلن فيه عن مجموعة من البرامج يسعى المركز للعمل عليها في العامين 2018 – 2020.

حدثني شيخ أثق به أنه كان يوما في مجلس مع الشيخ اعل الشيخ بن اممه رحمه الله فقال له : ياشيخنا من فعل لك سوءا ماذا تفعل له؟
فقال: الشيخ اعل الشيخ أفعل له خيرا فقال الرجل: فإذا فعل لك سوءا مرة أخرى ماذاتفعل له ؟
قال الشيخ : أفعل له الخير مرة أخرى قال الرجل فإذا رجع إلى
سوءه قال الشيخ أرجع أنا إلى الخير معه قال الرجل إلى متى

بعد ربع قرن من القطيعة مع الفرشاة والكانفاس، منشغلة بأعمال النسيج “Tapestry” أحيانا وتقنية اللصق “Collage” أحيانا أخرى، تعود الفنانة برجيت داداه للرسم من جديد من الباب الذي دخلت منه لأول مرة كفنانة وهو تقنية المنمنمات “Miniature” التي أحبتها وتأثرت بها عن طريق والدها الدنماركي المحب لثقافة الشرق وفنونه وخصوصا الحضارة الفارسية وثرائها وعنايتها الخاصة

  الدنيا مسرح كبير، وكل الرجال والنساء ما هم إلّا ممثلون على هذا المسرح..

الأديب البريطاني وليم شكسبير..

    ربما تكون هذه المقولة التي قالها الأديب الكبير وليم شكسبير تنطبق بشكل كبير على عالمنا الذي نعيش فيه..

فنحن كبشر في كل سنة  تمضي، نتذكر العام الماضي بإنجازاته وإخفاقاته، ولا نشعر بكبرنا واقترابنا من المصير المحتوم..