"وجه البيان": عمود أسبوعي تكتبه جريدة "البيان" عن شخصية وطنية معينة.

من ثقلاء العصر قد بلينا = بفئة قد كدرت علينا
فصلها ابن حمبل تفصيلا = "وهو بسبق حائز تفضيلا"
لا كنه لوكان في زماني = لزاد نظمه بنظم ثاني
والباب مفتوح لكل من يرى = من ثقلاء عصره ما كدرا
أولهما وأمره كبير= الصاحب الملازم الخبير
يلقاك في طريقه مبتسما = وثقله فوق العيون ارتسما

تترقب العاصمة نواكشوط يومي 28-29-أكتوبر الجاري النسخة الأولى من مهرجان آردين الذي تنظمه جمعية النساء الفنانات في موريتانيا.

"وصلنا مدينة سان الويس، العاصمة السياسية لموريتانيا في ظل الاستعمار.. المدينة المعروفة بـ"اندر" حيث ازدان وتألق وذاع الأدب الحساني أكثر من أية بقعة في الأرض..

كان الشاعر يمازح صديقة تدعى منت اكـْـبَــه (بباء فخمة)، وفي خضم ذلك المزاح أخذت الصديقة نعلا (أرجو أن يكون من خشب) وضربته به على حدقة العين.. الشاعر، الذي تألم ألما شديدا، جعل ذلك العنف الجسدي مدعاة لسعادة قصوى، فأنشد متغزلا:
نــَـكـْــبتْ لكْ منتْ اكــْــبَــه، ** فـ المِزاحْ اعْلَ العَيــْــن

كان للأمير عبد الرحمن ولد اسويد أحمد "إدان" رحمة الله عليه مدفعا (بندقية) مشهورا في المنطقة باسم الطيرش .. و في إحدى المرات ارسل أحد رجال الأحياء المجاورة للحلة،
(محلة أهل اسويد أحمد) بالأمير ادان طالبا منه أن يمنحه بندقية ..

ثمان ملاحظات على مشروع النشيد الوطني الجديد.

كتب عبد الوهاب الرامي الأستاذ بالمعهد العالي لللإعلام والاتصال في حسابه على “فيسبوك”: “القصيدة التي وعد الأصدقاء الصحافيين بها.

يمكن إدخالها في باب المحفوظات التي تذكر بأخلاقيات المهنة”.

وأضاف في تدوينته المرفقة مع نص القصيدة “وهذه السنة سألتمس من طلبتي استعراضها في الامتحانات النهائية، كلامي هذا يحمل محمل الجد والهزل.

قدم الشاعر والكاتب الصحفي الشهير الحسين ولد محنض نصيحة للرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز من خلال قصيدة شعرية تم تداولها مؤخرا بشكل واسع ..

نص القصيدة:

قصيدة استسقائية للشاعر والعلامة محمد ولد الصوفي اليعقوبي رحمه الله تعالى، نعيد نشرها بالتزامن مع تأخر تهاطل الأمطار هذا العام عن مختلف مناطق البلاد، وتزايد قلق المزارعين والمنمين ..

نص القصيدة: