
لست من خلال هذه السطور أزعم بأنّني سوف أتحف السامع بجديد ؛ و إنّما سوف أحاول من خلالها أن أنكئ له جراحا في وطنه يعرفها في نفسه او قريبه أو صديقه او جاره.
أيّ منا و أخاطب هنا الجميع قمة و قاعدة ؛علماء وجهال ؛ مثقفين و عامة؛ فمن منّا لا يعرف فلانا بعينه قد زوّر شهادة و هو الآن يعمل بها.