
جولة جديدة لقادة المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة تختلف في سياقاتها الزمانية والسياسية عن الجولات السابقة لقادة القطب المعارض الأبرز في موريتانيا، فالجولة الجديدة تأتي في ظرف سياسي فتحت فيه الأغلبية صفحة سياسية لم تتبلور معالمها بعد، لكنها أعطت رسائل عديدة بعضها إيجابي وبعضها الآخر سلبي بالنسبة للمنتدى، فأما الإيجابي فهو إعلان الرئيس محمد ولد عبد ا



.jpg)









.gif)
.jpg)

.jpg)
