عن بيتي الدَّوَّار
قبل أيام اتصل بي صديق عزيز وطلب مني بيتين للترحيب بالداخلين إلى انواكشوط يُنقشان في لوح خشبي رمزا لأصالة البلد فبادرت بكتابة البيتين محل الجدل لأنني أُوقن أن هذه لفتتة مُقدرةٌ واعتناء من جهة رسمية باللغة العربية يجب أن لا ينسى وأن لا يطوى في كتب هارون وموسى.