توجت زيارة الصداقة والعمل التي اداها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع بالمملكة العربية السعودية لبلادنا ببيان مشترك تلي بحضور رئيس الجمهوريةالسيد محمد ولد عبد العزيز وسمو ولي العهد السعودي.

تنطلق المفاوضات المباشرة حول الصحراء بين جميع أطراف النزاع، على رأسها المغرب وجبهة البوليساريو، بشأن الصحراء الغربية في مدينة جنيف السويسرية يومي 4 و5 ديسمبر/كانون الأول الجاري.

وأكد مسؤولون من الجانبين أن حضور الجزائر للمفاوضات قد يسهم في الخروج بنتائج إيجابية، وأن المفاوضات المباشرة ستساهم في تقارب وجهات النظر.

لم يكن بيان المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة الداعي إلى عدم الترحيب بولي العهد السعودي في موريتانيا بالبيان الموفق، وذلك لجملة من الأسباب:

يرحب رئيس جمعية الصداقة الموريتانية الخليجية وشبكة الشامل للمنظمات والرابطات الفاعلة في المجتمع المدني الموريتاني بالزيارة التاريخية لولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان لموريتانيا بلده الثاني. 

يقوم غدا ولي عهد المملكة العربية السعودية الأمير محمد بن سلمان بزيارة لبلادنا. إن هذه الزيارة تأتي في ظروف تملي على كل المتمسكين بعدالة قضية الشعب الفلسطيني والمدافعين عنها في وجه الطغيان الإسرائيلي والداعمين له، وعلى كل المناضلين من أجل حقوق الإنسان وحرية الصحافة وحرية التعبير، أن يعربوا عن عدم ترحيبهم بها.

أقامت مجموعات من الجالية الموريتانية في الإمارات، مساء أمس في أبوظبي، حفل عشاء وتكريم للسفير الموريتاني في الإمارات سيدي محمد ولد حننه، بمناسبة انتهاء فترة عمله في الإمارات.

نظمت شبكة الصحفيات الموريتانيات بمناسبة ذكرى المولد النبوي في مقر نقابة الصحفيين الموريتانيين في نواكشوط ندوة مديحيةحول السيرة النبوية العطرة تحت عنوان " رسول الله صلى الله عليه وسلم قدوتنا".

ناقش الصحفي والباحث الموريتاني أحمد يعقوب سيدي مساء اليوم الجمعة 30. 11. 2018 في شعبة الحضارة والاعلام بجامعة محمد الأمين الشنقيطي بنواكشوط، بحثه لنيل شهادة ماستر تحت عنوان: الصحافة المكتوبة في موريتانيا.

 (( كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَما الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُور )) صدق الله العظيم 

الاختلاف ظاهرة إنسانية صحية، وهو ثراء وتنوع فيما كان من قبيل الجزئيات والتتمات، أما الأسس والمرتكزات وكبرى القضايا فتحتاج انسجاما واتحاد رؤية، إذ طالما سبب النزاع حولها انشطارات ميوزية للتنظيمات والأحزاب، وهو الأمر الذي يجب أن يحذر منه أصحاب كل مشروع جاد، لا سيما إذا انبنى على أسس ربانية تعبدية، فلا بلوى أعظم من التفرق والتدابر.