علمت برحيل الأخ والوالد أحمد ولد محمد صالح، يوم أمس وبهذه المناسبة الأليمة أتقدم بتعازي القلبية إلى أسرة أهل محمد صالح، راجيا من العلي القدير أن يتقبل الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته.
برحيل الرجل يسدل الستار على صفحة مشرقة من صفحات رجال بنوا موريتانيا وأسسوها على قيم النبل والإخاء والشرف.