في تطور خطير وتحد صارخ لمشاعر المسلمين بصفة عامة، وللشرعية الدولية التي تعتبر القدس ضمن الآراضي العربية المحتلة عام 67، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ،عن عزمه تحويل سفارة بلاده في الكيان الصهيوني إلى مدينة القدس المحتلة بوصفها عاصمة للكيان الغاصب حسب زعمه.
وأمام هذا الخطب الجلل، والمخالف للقانون الدولي، فإن تكتل القوى الديمقراطية :