شهدت الشركة الموريتانية للبريد (موريبوصت) خلال السنوات الأخيرة تطورا ملحوظا تمثل في تخلصها من حالة العجز الذي كانت ترزح تحت وطأته بسب تراجع ثقة الزبناء، وضعف الخدمات.
وتدني مستوى الكادر البشري، وهشاشة البنية التحتية، والضرائب الوهمية التي كانت تفرضها على أكثر من 18898 حسابا ميتا لم يجر أصحابها أي معاملة مالية منذ العام 2008.