تأتي الأحداث المتسارعة حول قلق السلطات العليا على سيرورة الأشغال في مختلف المشاريع مشفوعة بتغييرات على مستوى أهم هيئة رقابية وطنية لتنم عن اهتمام كبير بالسلاسة والشفافية في إنجاز المشاريع لإكمال كراسة عقد المأمورية. وهو ما يمكن اعتباره نقطة نظام في سبيل إكمال العهود المتبقية التي تسهر السلطات العليا على إنجازها.

خلال الأيام الماضية ظهرت موجهة من الخطاب الشرائحي المقيت، كان لبعضها ما يبرره وكان بعضها الآخر مجرد استغلال للطرف الأول، واكتظت صفحات التواصل الاجتماعي بالعديد من الاستقطاب الاجتماعي الحاد، ودخل على الخط عدد من  الفقهاء وبعض  كبار السياسيين كل ينفق مما عنده، مما غذى ذلك الانفلات في الخطاب ذي الصبغة الاجتماعية، وكاد يخرجه عن طور النقاش الهادف إلى حيز

الحوض الشرقي تلك الولاية البعيدة نسبيا من عاصمة البلاد والتي يقطنها قرابة نصف المليون نسمة وتمتد على مساحة شاسعة  مترامية الأطراف ويتفاوت توفر البنية التحتية حيث يتوفر الماء في بعض المقاطعات التي تزود من بحيرة أظهر الغنية في الولاية والذي وصل بالفعل إلى النعمة وتمبدغة وينتظر أن يتم ضخة في مدن لعوينات وجيكني وتم تدشين انطلاق العمل فيه قبل أيام في ولات

ان ذكرى الاستقلال وخطابها يجب ان ينصب اساسا على التذكير بالتضحيات التي بذلت في سبيل الاستقلال و شحذ العزائم واستنهاض الهمم لحماية الوطن والاستعداد لصون كرامته وعزته كل من موقعه.. 

لكل مقام مقال  (ذكرى الاستقلال ذكرى الحرية والانعتاق)

ان ذكرى الاستقلال وخطابها يجب ان ينصب اساسا على التذكير بالتضحيات التي بذلت في سبيل الاستقلال و شحذ العزائم واستنهاض الهمم لحماية الوطن والاستعداد لصون كرامته وعزته كل من موقعه.. 

كتب الدكتور الفلسطيني بشار حمودة 

لم يكن بودي أن أتحدث عن قضية بين يدي القضاء حتى يقول فيها كلمته ، لأن قناعتي الراسخة أن القضاء هو الركن الشديد الذي يأوي إليه كل مواطن إذا ضاع له حق أو سيم خسفا وظلما  ، وهو الذي إذا انهدّ بنيانه فلا أمل لمظلوم ، و لا وزَر لمهضوم ، ولا مأوى لخائف ، إذ به تكون النصفة للضعاف من الأقوياء ، وبه ترجع الحقوق الضائعة إلى مستحقيها .

 على ضوء الترابط بين بلدنا الحبيب من جهة و"مثلث" المغرب العربي ومنطقة الساحل وغرب افريقيا من جهة أخرى، يبقى أمن الحدود هو العامل الأهم ضمن الجهود الساعية إلى توطيد الاستقلال وترسيخ الاستقرار.

تشغل المرءَ أحيانا حوادث محزنة وأخرى سارة ومشاغل يومية فتحرمه المشاركة في حدث هام، مثل تخليد اليوم العالمي للغة العربية، الثامن عشر من دجنبر. لكن لا بأس فالأيام كلها أعياد للعربية، ويقال إن دجنبر هو شهر عالميتها. 

في الأصل نحن سواسية ولا فضل لعربي ولا عجمي ألا بالتقوى، وقد حث على ذلك النبي صلى الله عليه وسلم وبينه في أكثر من موضع.

أما العنصرية فهي كلمة تحمل الكثير من النتانة، ولم تدخل مجتمعا الا ودمرته، فالعنصرية للاسف امر واقع ، لكن نحن شعب واحد يسكن في حدود دولة واحدة، وندين بالإسلام.