لكي لا يذهب دم الأستاذ الجامعي هباء إن قتل هذا الرجل المسالم بدم بارد في الشارع العام يوحي بأننا فعلا في منحدر خطير علي مستويين:
-الأول الجانب الأمني حيث أن إحساس المواطنين بعدم الأمن متزايد و يعبرون عنه يوميا علي صفحاتهم و من خلال المدونين أمثال زايد محمد و لكن السلطات مازالت تعتمد النهج القديم مثل التكذيب و ذر الرماد في العيون.