الأناضول - قبِل المتمردون التشاديون الوساطة التي يقودها اثنان من زعماء دول الساحل، بعدما توعدوا قبل أيام باستئناف زحفهم نحو العاصمة نجامينا، للإطاحة بالمجلس العسكري الانتقالي الذي تولى السلطة بعد مقتل الرئيس إدريس ديبي.
#بشرى للمُحبين
قبل أيام أعلنت المصالح المُختصّة في وزارة الشؤون الإسلامية والتعليم الأصلي الترخيص النهائي والرسمي لصرح علمي وروحي ومعلَم فكري وتربوي باسم: زاوية شيخنا الشيخ سيدي الخير للعلوم الشرعية..
في علم النحو يقال "إن الكلام عندنا لفظ مركب مفيد..."
وعليه فإن السؤال المطروح هو: ما فائدة كلام لا يفيد، يفرق ولا يجمع ، يقلب الحقائق ، يدس المنظومة الأخلاقية الحميدة ويتعهد بالوعد والوعيد لكل من يخالفه الطرح وصاحبه يتطاول علي الغير (بسم دكتورا من الغريب أن تكون جامعية...)
#رجل المرحلة# لا يخفى على مُراقب للشأن الوطني -يتحلى بأقلّ قدرٍ من الإنصاف- الجهد الحقيقي الذي بذَلَ ويبذُلُ رئيس الجمهورية السيد محمد ول الشيخ الغزواني منذ وصوله لسُدة الحكم للنهوض بالبلاد في شتى المجالات وبنِيّة صادقة وعزيمة لا تلين ، رغم ثقِل التركة التي استلم الرجل وكثرة التحديات واختِلافِها..
ان غضب الجماهير هو النار التي ستحول عزيز الذي باع نفسه للشيطان الي رماد بينما يظن المغامر المستهتر ان التحكم فيها وتوجيهها رهان للعودة الي السلطة ، معتقدا ان في هذا الكون الرحب ما هو قادر علي حمايته من العدالة الالهية المنتصرة لهذا الشعب المخدوع في رئيس سابق لم يحفظ لكرسي الرئاسة هيبته ولم يصن عرضه ، انها نفسية الطاغية المظلمة تقودها حاسة شم لدي مفتر
وأنا أخط هذا السرد بحق هامة وطنية قدمت الكثير لموريتانيا، ولا يزال عطاؤها متواصلا اخترت أن يكون العنوان بمفاهيم المؤسسة العسكرية التي غرست قيم التضحية والإباء في سلوك أبنائها الذين ألفوا ساحات الوغى دفاعا عن الثوابت والمقدسات، فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر ومابدلوا تبديلا.
تكريم من طرف المنسقية الدائمة للعمل الثقافي في موريتانيا ومجموعات من الفاعيلات في المجتمع المدني ومن أهداف هذه المنسقية فكرة تستدعي في الذاكرة الوطن شخصيات تركت بصماتها علي صفحات التاريخ ومن بين هذه الشخصيات السيدة لؤلي المرأة الموريتانية تثمن الدور الذي قامت به الدكتورة /مريم محمد فاضل ول الداه كأول سدة أولي تطالب بحقوق المرأة بصفة عامة والموربتاني
مرّت استدعى المقدم محمد خونه ولد هيداله رئيس اللجنة العسكرية للخلاص الوطني رئيس الدولة، الإمام الأكبر بداه ولد البصيري مفتي الجمهورية، غداة اعتقال قادة الكوماندوز العقيد أحمد سالم ولد سيدي، والعقيد محمد ولد ابّ ولد عبد القادر (كادير) ورفاقهما.