
تنقضي سنة ٢٠٢٠ وتبدأ سنة ٢٠٢١ والشعب الصحراوي البطل يجتاز مرحلة متقدمة من كفاحه الوطني طبعتها جملة من التحديات الداخلية والخارجية ..استطاع التغلب عليها بعون الله و بفضل وحدته وصموده واستعداده لرفع التحدي وأيضا بفضل حنكة وتجربة طليعته السياسية ورائدة كفاحه البطولي الجبهة الشعبية _لتحرير_ الساقية الحمراء ووادي الذهب ..