كان لي الشرف في التحضير للاستقبال الجماهيري الكبير الذي نظمه سكانة ولاية كوروكل لفخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني ، وكان نحن سكان مقاطعة "أمبود" هم رأس الحربة في تلك الاستقبالات الصدقة لرئيس صادق وخلوق ومتميز..
ينتابني شعور كبير بالفخر والغبطة كلما قرأت مقالا لمثقف موريتاني يسلط الضوء على قضية الصحراء الغربية بغض النظر عن "الزاوية " التي ينظر منها للنزاع فهو قبل كل شيئ اعطى بعض وقته الثمين للدراسة في هذا الصراع المهم جدا لكل المنطقة وخاصة في هذه الايام ، كما انه ساهم في ابقاء النزاع في دائرة الضوء ، صحيح انه يحزُّ في النفس ما يصدر عن البعض عندما يكتب عن الن
رغم أن الأعدل والأفضل أن تكون المسابقات الوطنية هي الطريق الوحيد للاكتتاب الوظيفي فإن واقع المنكب المنكوب للأسف على خلاف ذلك؛ إذ تشهد الوظائف الإدارية في الوزارات والمؤسسات العمومية عموما اكتتابات أكبر عن طريق التعاقد المحسوبي وأحيانا التقاعد الزبوني إن جاز التعبير، هذا بغض النظر عن المئات الذين يتم اكتتابهم بالطرق الملتوية، حتى غدا الواصلون عن طريق
في هذا الوقت ونحن نستقبل شهر نوفبر وعيد الأستقلال علينا أن نتذكر دوما الأمير المجاهد الشهيد بكار ولد أسويدأحمد و الأمير المجاهد الشهيد سيد احمد ولد أحمد عيده وكيف ضحو بأنفسهم نصرة لدينهم و دفاعا عن وطنهم و شعبهم ضد المستعمر الغازي الفرنسي ومنهم نتعلم التضحية و الشرف في سبيل الدين و الوطن فالتضحية فى سبيل الوطن و هى التخلى عن كل شىء وتقديم الروح من أج
يتواصل اغلاق الثغرة غير الشرعية في الكركرات بالصحراء الغربية منذو ايام وقد نتج عن هذا الاغلاق كثير من ردود الفعل واعاد الاهتمام في المنطقة والعالم بقضية الصحراء الغربية المنسية في دهاليز مجلس الامن منذو ثلاثة عقود .
لقاء الرئيس الغزواني اليوم مع المدافع حد الطيش، عن جرائم ولد عبد العزيز و سفيره السابق ، غامض المهمة و مثير الشكوك، إسلكو ولد أحمد إزيد بيه، يشكل لغزا حقيقيا ، كان الرئيس ولد الغزواني في غنى عنه.
إلغاء تجارب التعليم لفظا وحكما تجعل التعليم يتأرجح بين الإنكماش الكبير والتمدد المرجوح. نسف التراكم عودة لنقطة الصفر التي لم نتجاوزها إلا لننكفئ صوبها كرّةً تلو الأخرى. والآن فهل تجربة "النجاح "انتقال عقلاني على وقع سُلم الأولويات أم سقوط حر تمليه جاذبية قاعدة الهرم العريضة؟!
دائما نعتز ونتباهى بجيشنا الوطني، رمز الوطنية والتضحية، والشجاعة والاحتراف والمهنية العالية، والانضباط العسكري مما جعله يتبوأ مكانة في قلوب ووجدان كل الموريتانيين، لأنهم بالفعل هم عين الوطن الساهرة ودرعه الحصين ..