الخوف سيقتلك تدوينة رائعة وجديرة بالقراءة للأستاذ الأديب والكاتب الليبي / عطية الأوجلي قالوا لنا في الأخبار .....!!!

2001- الجمرة الخبيثة ستقتلنا

2002- فيروس غرب النيل سيقتلنا

2003- السارس سيقتلنا

2005- أنفلونزا الطيور ستقتلنا

2006- إيكولا ستقتلنا

2008- الإنهيار المالي سيقتلنا

بعض الأصدقاء المحترمين في هذا الفضاء شن حملة على ما أسماه عسكرة ملف كورونا، وبعضهم شن حملة على تسليم "اموال كورونا" للجيش، وبعضهم بدأ الحديث عن عسكرة الإدارة، وعند تصفح المواقع الألكترونية الوطنية لم أجد أثرا لهذا الخبر "عسكرة كورونا"!!

 في محاولة جادة لقراءة ما حدث ويحدث من انتشار وباء كورونا في بلادنا لا بأس لو حاولنا تلمس جوانب من الواقع تكشف مواطن الخلل ومكامن التقصير التي لا تزال تبعاتها ماثلة مما زاد من انتشار وباء كورونا في بلادنا ، كما تميط اللثام عن أوجه الإنجاز التي تحققت على طريق احتواء هذا الوباء ابتداء، ومحاولة لجمه حاليا وقف سيرورته انتهاء.

بلادي وإن جارت علي عزيزة ..

وأهلي وإن ضنوا علي كرام

رسالة من فوق الماء حين انقلب العسكر على نظام ولد داداه أعدوا برنامجا سموه "جرائم وأخطاء النظام السابق"، كان برنامجا ضِرارا أسس على التملق من أول يوم ، وكان له ما بعده من تملق لكل حاكم جديد (مات الملك عاش الملك).

التشهير بالمجرم يعني فضحه بين الناس بل وإشهادهم على تنفيذ العقوبة فيه حتى يكون عظة وعبرة لمن تسول له نفسه ارتكاب نفس الفعل والتشهير نوع من العقوبة المعنوية ينضاف إلى العقوبة المادية المطبقة على الجرم المرتكب، لكنه قد يكون عقوبة مستقلة بحد ذاته كما في بعض حالات التعزير.

أفاد بيان صادر عن الرئاسة الموريتانية، اليوم الخميس، بتحديد أوقات الدوام الرسمي، في الدوائر العمومية طيلة أيام الأسبوع، خلال شهر رمضان المقبل.

وحدد الرئاسة في بيانها، الدوام في الدوائر الحكومية من الإثنين إلى الخميس، من التاسعة صباحا وحتى الخامسة مساء، فيما يبدأ الدوام يوم الجمعة من التاسعة صباحا وحتى منتصف النهار (12 زوالا).

موريتانيا خالية من جائحة 'كورونا" ..

بعد الحمد والشكر لله عز وجل على فضله وكرمه ..

يحق لنا أن نفخر بقيادتنا الوطنية، التي بذلت الغالي والنفيس لتجنيب البلاد ويلات هذه الجائحة التي هزت أركان العالم، وضربت أقوى الدول اقتصاديا وطبيا..

اعتقد أن علاقتنا بالعرب تتأثر بعاملين أساسيين.

الحديث المتكرر عن استشراف "العالم ما بعد كورونا"، وكأن فيروس (SARS-CoV2) سيتم انحساره غداً أو بعد غد، مسألة تؤشر لخطأ في استيعاب البعد الصّحي لهذه الجائحة. وتؤدي بالنتيجة إلى قراءة مختلّة لبقية أبعادها وتأثيراتها الاقتصادية والسياسية المستقبلية.