مهلا أيها النذير ،هل تعلم انك وضعت يدك على الجرح الذي لا يلتئم ، والذي ظل ومازال ينزف منذ تاريخ دخول الخوصصة للقطاع الذي تديرونه الآن ،وهل تعلم انك بوضعك اليد على هذا الجرح تدخل معركة إسكات آلام الآلاف من المواطنين الذين مات الكثير منهم بسبب الدواء المغشوش والدواءالمنتهي الصلاحية ،ومازال الكثير منهم يئن تحت وطئة المرض بسببه في المستوصفات والمستشفيات