التقيت أحد الأصدقاء صدفة وجرى بيننا حديث مطول عن وضع البلد، بدأه صديقي بسؤال استنكاري عن رهاني على مشروع الإجماع الوطني الذي قادني إلى الانخراط في حملة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني.
قرأت مقابلة ولد عبد العزيز التي نشرت في موقع تقدمي.
المقابلة أو المقال مجرد نافذة إعلامية فتحت للرئيس السابق يمجد من خلالها فترة حكمه و يطري نفسه بنفسه دون مقاطعة أو إحراج .
فقد كانت بصمات مقص رقيبه واضحة حيث لم يخرج منها للرأي العام غير ما أراد عزيز له أن ينشر.
أصيب تاجر موريتاني في العاصمة المالية باماكو بعدة رصاصات بعد إطلاق النار عليه داخل متجره من طرف عصابة تلصص.
وحسب مصادر في الجالية الموريتانية في باماكو فإن التاجر الشاب أصيب إصابة مباشرة، وقد نقل إلى المستشفى وفي حالة صحية صعبة، حيث تم حجزه في الإنعاش، قبل أن تتحسن حالته لاحقا
أعلن المدير العام للمنظمة الاسلامية للتربية والثقافة والعلوم الإيسيسكو الدكتور سالم بن محمد المالك عن اقتراح المنظمة نواكشوط لتكون عاصمة للثقافة الاسلامية معبرا عن استعداد المنظمة لاستصدار قرار من هيئاتها وقنواتها الدستورية باعتماد هذا القرار.
قصة الشاعر الذي وقف وحده ضد سخرية ولد عبد العزيز ومقاله الشهير الذي أغضب الرئيس السابق قبل ثلاث سنوات بعد الصدمة التي تلقاها ولد عبد العزيز من الشيوخ الرافضين لتعديلاته الدستورية نهاية مارس 2017 وهو في سدة الحكم عقد هذا الأخير مؤتمرا صحفيا بالقصر الرئاسي للرد على تداعيات هذا الزلزال الكبير كان من إرهاصاته وتداعياته النفسية هجوم ولد عبد العزيز على ا
أظهر المؤتمر الصحفي المثير للجدل الذي أقامه الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز ، أنه يقاوم من أجل إثبات وجوده داخل الساحة ،لكنه في واقع الأمر لم يعد يملك أي قوة ، ولا وزن سياسي يمكنه من أن يلعب أي دور جوهري في الساحة ،خاصة أنه يواجه معاداة السلطة ،وهو الأمر الوحيد الكفيل بسحب البساط من تحته داخل البلد،وقد برهن على ذلك كون منصته الرسمية للمؤتمر الصحفي
تحل اليوم 18 ديسمبر تزامنا مع اليوم العالمي للغة العربية الذكرى الثامنة لرحيل شخصية نادرة من ابناء موريتانيا البررة ابناء السيف والقلم الذين واكبوا في مراحل صعبة اهم التحولات العميقة في مسيرتها الحديثة بحكمة وثبات وصبر رغم قوة التحديات واشتعال نار حرب ضروس جاءت على الأخضر واليابس في التاسع عشر من ديسمبر عام 2012 ودعت موريتانيا في موكب وطني مهيب وا
تعيش الساحة السياسية منذ ٢٠نوفمبر ٢٠١٩، موجة متصاعدة من الانتقادات للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز بسبب ما دار في اجتماع عقد تحت رئاسته للجنة المؤقتة لتسيير الاتحاد من أجل الجمهورية الذي أعلن عن حله بعد إعلان دعمه اللامشروط لمرشحنا الرئيس الحالي السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، حيث أحدث هذا الاجتماع من الهرج والمرج موجات تترا، قسمت الرأي العام إلى