كشف الصحفي سيد أحمد ولد التباخ عن جوانب مظلمة من إتفاقية الحكومة الموريتانية مع شركة "تازيازت" التي أعلن عنها الوزير محمد ولد عبد الفتاح ، والتي تجبر الحكومة على دفع 40 مليون دولار للشركة التي أنهكت المواطنين وكان الجميع يتطلع الى انها عقدها وتأميم خيرات البلد المنهوبة.
أخيراً اتفق الجميعُ مكرهاً طبعاً على ضرورة التعايش مع الكوفيد المستجد، لتنتهي المعركة ربما بأكثر النتائج تكرارا في الطبيعة «لا غالب ولا مغلوب»... لستُ أدري لماذا استحضرت هذه العبرة وأنا أفكر في التضامن مع بعض (بل كل) معتقلي الرأي...
مع دخول بلادنا على خط البلدان المتأثرة من هذه الجائحة التي ضربت جميع دول العالم ولم تستثني القوي من الضعيف، بل أنهكت اقتصادات دول متقدمة وضربت منظوماتها الصحية، ووقفت عاجزة عن فعل أي شيء، لكن هذه الدول استعانت بطاقات ووظفت خدمات كل أبنائها ولم تتدخر جهدا في سبيل التوعية أحيانا والإجراءات الإلزامية أحايين أخرى، حتى رأينا بعضها بدأ يتعافى نهائيا وبدأ ي
يحرص فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني منذ توليه مقاليد السلطة ، على انتقاء الكفاءات الوطنية من اصحاب التجربة والاختصاص وتعيينهم في المكان المناسب..
وليست ترقية الدكتور الحسين ولد مدو اليوم رئيسا للسلطة العليا للصحافة والسمعيات البصرية الا مصداقا وتأكيدا لذلك.
في يوم 16 مارس 2019 تسبب إطلاق نار من طرف جندي موريتاني إلى وفاة شيخ موريتاني في انبيكت لحواش ، وفي يوم 28 مايو 2020 تسبب إطلاق نار من طرف جندي موريتاني آخر في وفاة شاب موريتاني في قرية ويندنيك التابعة لمقاطعة أمبان.
يمتاز التاريخ بانه عادة عصي على الترويض وانه عصب الحياة بالنسبة للامم فهو ملجؤها في كل الفترات سواء فترات الرخاء والازدهار حيث يكون التاريخ قيمة مضافة جميلة او فترات الازمات فيكون حافزا للسير الى الامام بمزيد من العزم والثبات ، وقد برزت في تاريخ منطقتنا هذه نقاط مضيئة ساهمت كثيرا في تشكلها ولا شك ان تجربة المرابطين التي استمرت قرنا من الزمن وشملت رقع