أقلام

هل أذن ولد الطائع لعائشة في نشر صورته؟

3 فبراير, 2019 - 20:56

ليست صورة ولدالطايع التى أبكت أنصاره حنينا ل(خييمات الحمى )وملأت اعداءه شماتة والزمن يكتب على وجهه تجاعيد تغطى تاريخا صاخبا من العسكر والسياسة مفبركة وليس الجدل حول صدقيتها فهي من مصدر يوثق به ولكن السؤال هو هل كانت الصورة هدية شخصية من ولدالطايع للأستاذة عائشة فى سابفة من نوعها فالرجل اعتزل (الخيام)و(اهلها ) بعد اختياره للمنفى القطري واذا كانت كذلك

وتلك الأيام نداولها بين الناس !

3 فبراير, 2019 - 15:46

ذكر ابن مخلدون في المقدمة قائلا ..."وإنما قلنا أن عمر الدولة لا يعدوا في الغالب ثلاثة أجيال لأن الجيل الأول لم يزالوا على خلق البداوة وخشونتها وتوحشها من شظف العيش والبسالة والاشراك في المجد؛فلا تزال بذلك صورة العصبية محفوظة ....الخ.

المؤسسة العسكرية الحصن الحصين من تربص السياسيين

30 يناير, 2019 - 10:06

 نعم أيها القرّاء الكرام .. ليس الأمر تصفيقا ولا تلميعا ولا ترقيعاً .. عندما نتحدث عن الدول المستقرة والآمنة .. التي تقدم لشعبها بمختلف توجهاته السياسية والفكرية .. بيئة تتجاذب فيها الأحزاب السياسية بانسجام لم يخرج عن المألوف .. وصراع لازال يتمتع بشيء من السكينة والاستقرار مهما تباينت الآراء واختلفت الأجواء ..

قطارهم ...وسفينتنا

27 يناير, 2019 - 09:35

ثمة فروق بين ماكى صال وعزيزنا تعرفونها طبعا فروق فى نمط التفكير والثقافة ونظام الحكم لكن لنتوقف عند الفرق بين قطار ماكى وسفينة عزيز مستحضرين أنهما فى آخر ايام(مأموريتيهما ) ماكى يقينا لن يتشبث بالحكم ينتخب اويغادر عزيز بحاجة ل(ولي يحمل مصباحا ) لأعرف قراره النهائي قطار ماكى يرمز للسرعة سرعة الخطوات التنموية سرعة النمو سرعة ديمقراطية التناوب لاخوف منه

القرار الكبير ../بقلم: د.شيخنا ولد حجبو

21 يناير, 2019 - 18:12

 إن من يعرف السيد القائد، الأخ محمد ولد عبد العزيز ،ويفهم فكره ،ومتابع لمسار حكمه ،يدرك ببساطة أن من أبرز ثوابت تفكيره وعمله، قناعته الراسخة أنه جاء لإعادة تأسيس عقلية مجتمع، وبناء دولة للجميع،قائمة على العدل والإنصاف، يعيد الثقة بين أبنائها ويقوي لحمتهم الوطنية، وينشئ عندهم الثقة في الدولة،ويرسخ دعائم أمنها واستقرارها وذلك من خلال عديد امور، لعل في

ضد الكراهية ... ام شعور بالذنب ؟ / ابراهيم بلال رمظان

21 يناير, 2019 - 11:41

لم افهم جيدا مسوغات الحملات التي اعلنها النظام  ضد ما أسماه " خطاب الكراهية "! فعلا صدرت بعض السمعيات الشاذة و حملت خطابا سوقيا لا يمثل احدا و لا احسبها - في معظمها - بريئة لسرعة انتشارها .. فقد ارسلها لي عشرات " الاصدقاء" و احيانا بصفة متكررة .. و لم ارسلها لأي أحد بل لم اكمل الاستماع اليها، لأنها فعلا مقززة ! 

انواكشوط: الطريقة المريدية تنظم ندوة حول دور التصوف في نشر العلم وتعزيز السلم الاجتماعي

18 يناير, 2019 - 20:27

نظمت الطريقة المريدية مساء اليوم الجمعة 18 يناير 2019 ندوة فكرية حول دور التصوف في نشر العلم وتقوية العلاقات الروحية وتعزيز السلم الاجتماعي.

الشيخ أحمدو بمب مباكي وعلاقته بالشناقطة نموذجا 

جميل منصور: أشكر لرئيس الجمهورية موقفه المعلن للإلتزام بالدستور والرافض لتعديله

16 يناير, 2019 - 17:04

رغم قناعتي التامة أنه لا سبيل - دستوريا وقانونيا - لتعديل المواد المحصنة في الدستور والمحددة للمأموريات الرئاسية باثنتين فقط، ومع إدراكي أن الموقف العادي والطبيعي هو احترام الدستور خصوصا من المسؤول الأول في الدولة ، ومع أن المبادرات الجهوية والعريضة البرلمانية المتوقعة كانت كلها خروجا صريحا على الدستور والقيم وبالتالي تستحق النقد لا التزكية والعقاب ل

كتب الشيخ سيدي محمد ولد معي: ربح بيع صهيب

16 يناير, 2019 - 10:53

من السخافة بمكان أن نحكم على أبناء هذه البلاد العظيمة بالتملق والخفة والنعق مع كل ناعق ،هناك أجيال مَرَدْوا على بيع  السٌلم في السياسة،لكن هذا لايعني اننا يمكن أن نعمم هذا الظاهرة المحصورة في زمان معين نتيجة اكراهات معينة...على أبناء البلد جميعا...

الصفحات

 

 

 

 

 

 

اعلانات