
يعيش اتحاد الأدباء والكتاب الموريتانيين منذ فترة حالة موت سريري وتراجع كبير في الأداء والتأثير في الراي العام والساحة الثقافية خاصة ،فخلال هذا العام 2018 لم يقم بأي نشاط يذكر باستثناء حفل يتيم في نواكشوط لتوزيع منشورات نسائية قليلة لا ناقة للاتحاد ولا جمل فيها فهي كلها مجهودات خاصة وتمويل حصري من شخصية ثقافية وأكاديمية معروفة مقيمة في بروكسل باسم خال