صراحة لم أشاهد المقطع الذي تداوله البعض وقالو أنه لشاب من شريحة الحراطين يعذبه جناة آخرون إدعوا محاولته السرقة عليهم، ولم استمع أيضا المقطع الذي نسبوه لأحد الجناة المعذبين، لكن للأسف الشديد قرأت تدوينات لصحفيين ومدونين ونشطاء ومثقفين لاترقي إلي مستوياتهم العلمية ولا إلي قاماتهم السامية ولا إلي رمزياتهم الوطنية لما تبثه تلك التدوينات من روح طائفية وفت