
هذه بعض المنشورات التي كنتُ قد شاركت بها في الحملة التدوينية "#سابك_الانتساب" أعيد نشرها في هذا المقال مع شيء يسير من التصرف، ولكن ومن قبل ذلك فلا بأس برد سريع على أولئك الذين انتقدوا هذه الحملة التدوينية، وذلك بحجة أن مثل هذا النقد سيختفي عند ما يُطلق حزب آخر غير الحزب الحاكم حملة انتساب.