يرفض عزيز أي فكرة للشراكة، وبصفة أساسية الشروع في إجراءات الثقة المتبادلة التي تطمئن كل فريق على مصالحه وتؤسس لفكرة الشراكة في صنع المستقبل الجماعي، ليس لتصفية تركته (وذلك ما يزعجه)، بل على نحو ما صرح به الزعيم المعارض أحمد ولد داداه، في مهرجان التحدي فبراير 2015، صونا للبلد.
من حق أنصار الرئيس محمد ولد عبد العزيز و مؤيديه أن يمارسوا الضغط بكل الوسائل التي تمكنهم من دعم ترشحه لولاية ثالثة ما دامت الوسائل سلمية و ديمقراطية و حضارية ، كما من حقهم أن يدافعوا عما يعتقدون أنه شرعية الانجاز كأساس للشرعية الدستورية و القانونية ، تمثلها مسيرة تنموية استمرت قرابة العقد من الزمن و أن يستنفدوا كل الحجج السياسية لتبرير دفاعهم عن ال
أن نكتب عن الحر ،يعني ذلك ، أن نكتب عن طلل مدرسة لم يعمر طويلا ، و رغم التحديات الداخلية والعوز؛ إلا أن الحركة سرعان ماتلاشت قبل أن تعصف بها التجاذبات السياسية و تعجز أن تبلور مشروعا نهضويا قابلا للصمود لتتولد منها حركات وتنظيمات تعود كلها إلى مرجعية واحدة : فماذا حققت حركة الحر للأرقاء السابقين (لحراطين ) وماذا حقق شظاياها :التحالف الشعبي أو العمل م
بالرغم من الجهود البناءة التي بذلها النظام في السنوات الأخيرة من أجل تنمية مستديمة لقطاع صيد الأسماك، بصورة عامة لا يزال قسم الصيد التقليدي والشاطئ يعاني من فوضى مزمنة، وانعدام تنظيم شبه كلي، وهشاشة في الأمن البحري.
أحيانا قد يؤدي الانشغال بالسياسة و مطباتها و صراعات أصحابها، المفتوحة و الخفية، إلى نسيان أمور جوهرية، قد لا يختلف عليها العاقلون، مهما كانت مواقفهم و مشاربهم.
استبشرنا خيرا بإنشاء لجنة الإصلاح، ورأى المنصفون أنها خطوة في الاتجاه الصحيح لبناء مسار الثقة داخل الأغلبية ، وقد أعطى الرئيس بصمة مساء اليوم للجهد المبذول لإصلاح الجهاز السياسي للنظام.،وهو ما يفرض على عقلاء الأغلبية وشبابها أن يستيقظوا من السبات ومن الغفلة.
العَبَدْ ينْسْبُوهْ عادة لَعْرَْبُ أو طَلْبَتْ أَمُ .. يا غَيْرْ أمْنينْ إحَروهْ إعـود عَبْدْ للقبيلة كاملة (سخرية القدر)، فيقال حرْطَانِ القبيلة الفلانية أو العشيرة العلانية!.