هناك لغز رياضي بسيط يقول :
أن ثلاثة أفراد أرادوا شراء سلعة ب 255 أوقية ، فدفع كل واحد منهم عشرة أواق لصاحب الدكان ، فرد صاحب الدكان لكل واحد منهم أوقية واحدة ووضع أوقيتين على الطاولة ليتقاسمها الثلاثة بطريقتهم .
سألني أحد الأصدقاء قبل أيام، السؤال الذي تكرر مؤخراً في الفضاءات الافتراضية الموريتانية، عن السِّر في التوافد المكثف في السنوات الأخيرة لزوجات المسؤولين الموريتانين وبناتهم الحوامل ليضعوا مواليدهم في الولايات المتحدة، على الرغم من قربهم من تونس والمغرب وفرنسا، وفي غياب حاجة صحية لذلك.
مهرجان الطينطان للثقافة والسياحة، حدثُ يتماهى فيه الأدب والفن والتراث والتاريخ وروائع براعات العطاء الإنساني وروح المبادرة الخلاقة التي عرف بها سكان مقاطعة الطينطان بالحوض الغربي، ويبشرُ بمواسم قادمة من العيار الثقيل.
خلال سنة 2011، حاول شباب 25 فبراير (خليط من مشارب وأعمار مختلفة، ظلت تتجمع في ساحة "بلوكات") صناعة ثورة موريتانية، متأثرين بموجة الاحتجاجات والتمردات التي اجتاحت الوطن العربي، ومسترشدين بالخط المصري في الثورة القائم على الحشد للاعتصام السلمي.
شهدنا في الآونة الأخيرة بكل أسف عمليات قتل بشعة لنساء من طرف أزواجهن عملية دار السلامة “نواكشوط” الأخيرة نموذجا. مشاهد مرعبة وحزينة جعلتني أشخص في أسطر قليلة أسباب هذه الظاهرة من وجهة نظري المتواضعة. من المنظور الواقعي قد تكون أسباب هذه الظاهرة على النحو التالي :
كنت سنة 2010 في مجلس لمراجعة مدونة أخلاقيات المهنة Code of Ethics لكلية طب الأسنان بجامعة إلينويز بشيكاغو. وقد طُرحت حينها إحدى القضايا المهنية الشائكة، وخلُص المجلس إلى أنها تدخل في إطار أخلاقيات الممارسة، وإن كانت غير مستحسنة.
لم يكتف النظام بجر أعضاء مجلس الشيوخ والنقابيين والصحفيين أمام المحاكم لأسباب كاذبة، ولا يتراجع أمام أي شيء لجعل هؤلاء “الوقحين” يدفعون ثمن رفضهم “لتعديلاته” الدستورية وحرية تعبيرهم. وقد اتخذ للتو خطوة جديدة في سياسته القمعية الشاملة.
تملك موريتانيا ثروة حيوانية كبيرة تقدر اعتباطيا ب 2.9 مليون من المجترات الكبيرة، و13 مليون من المجترات الصغيرةوهو ما يساوي 3.5 مليون وحدة حيوان مدارية UBT.