سيذكر التاريخ أن الرئيس المالي الحالي من أحمق رؤساء العالم الثالث
هل يمكن لرئيس حقيقي يتمتع بقواه العقلية والبدنية ان ينزل عند رغبة شعبه
أليست الشعوب مجرد قطعان يتخير منها الرئيس الظهرالركوب والضرع الحلوب
متى كان الدستور من اختصاص الشعب
لقد اطلعت على أبحاث مهمة تكشف النقاب عن تجارة رائجة بين سكان جنوب نهر السينغال (بكل دوله) وسكان شمال النهر (من ضفته إلى أقصى نقطة في المغرب العربي). لم تكن عُمْلة تلك التجارة، الممارسة جهرا في ليل إفريقي احلوْلكَ بغمام ظلم الاسترقاق الفظيع، غير عبيد يدفعهم أمراء الحرب مقابل الخيل!!.
لقد شهدت موريتانيا في الأسابيع الماضيه حملة انتخابيه لتمرير التعديلات الدستورية المنبثقة عن الحوار الوطني الشامل استغرقت خمسة عشر يوما علي كافة التراب الوطني كانت مليئة بالنضال وللجد والحيوية من أجل رفع اللبس والتشويش الذي يتبناه المعارضون والتأكيد لهم أن المواطن الموريتاني اينما كان سيظل وفيا لقيادته الرشيده وداعما لكل خياراتها البناءه ولم تكن مقاطع
بعد استفتاء 05 أغسطس و موافقة الشعب عليه بنعم بنسبة تجاوزت 85 % و بنسبة مشاركة فاقت 53 %، تم تمرير ملحقي تعديل الدستور المتعلقين بإلغاء أو دمج أو تعديل بعض المؤسسات الدستورية أو بتحسين العلم الوطني و إقرارهما من قبل المجلس الدستوري و توقيع فخامة رئيس الجمهورية، السيد محمد ولد عبد العزيز، على نتائج هذا الاقتراع، يدخل بلدنا مرحلة جديدة، ليس في حياته ال
دع المكارم لا ترحل لبغيتها واقعد فأنت الطاعم الكاسي
في هذه سأرحم من تكتب باسمه لعله يتذكر أو يخشى ، لأنك لم تحافظ على نسب كاد ادعاؤك له أن يرسخ في الأذهان أذكرك بأنك كلب والكلب إن تحمل يلهث أو تتركه يلهث .
وإذا أتتك مذمتي من ناقص ... فهي الشهادة لي بأني كامل .
كأنما وضعت الأيام وساما على صدري وأنا أتلقى عباراتك القاصرة فى معانيها ومراميها،فالحقيقة الحقيقة (ولا أكتمك سرا أنت تعلمه ) أن أمثالك من المرتزقة المتطفلين على موائد الأدب وصاحبة الجلالة ،ذمهم مباح لما فيه من الصلاح والفلاح ولسهولته وقرب مداركه ،
أعذرك وأنصحك ؛ أعذرك حال حديثك عن التوفيق وقد رضيت لنفسك أن تقف في صف الباحثين عن أدوار ثانوية في فيلم محلي عجز مخرجه عن الاستعانة بغير سماسرة السهرات الليلية الحمراء .