
في مقال سابق، تحت عنوان "ماذا ينتظر العالم بعد تدمير ليبيا"، كنت قد ذكرت أن منطقتنا هي من ستدفع ثمن تلك العملية الرعناء التي دبرتها فرنسا في ليبيا بسبب أن القذافي، الذي يرصد لبرنامج تحديث ليبيا في أفق 2020 أكثر من 280 مليار دولار موجهة في الغالب للتعاون مع الصين وكوريا وتركيا وغيرها، ظل يماطل في إبرام صفقة طيران مدني مع فرنسا بقيمة 5 مليار دولار وي